ان جبهة التحرير التى تحرر تحت لواءها الوطن ،هي رمز لجميع
الجزائريين،لكنها لم تطبق ماجاء في بيان نوفمبر 54،وبالتالي فإنه تم
إلانحراف بها عن المسار والمبادئ التي انشئت لتحققها بعد الاستقلال،ولاتزال
مستهدفة بقصد او من بغير قصد من طرف البعض من داخلها ومن خارجها،بتصرفات
يمقتها اغلبية الشعب الجزائري ،وربما لن يستطيع احد ان يجزم بنظافة
الانتخابات ،لان ماكتبتبه احد الجرائدليلة فرز النتائج يؤكد خلاف ذلك
؛الموضوع المتعلق بذلك في هذا الرابط[url=http://www.echoroukonline.com/ara/articles/128983.html]http://www.echoroukonline.com/ara/articles/128983.html[/url] وإن
المقاعد التي تحصلت عليها،وضعت علامة إستفهام لدى كثيرون من ابناء الوطن
المخلصين ربما حتى من المنتمين للجبهة والمؤيدين لها،حتى أن البعض لايزال
يرى أن الاحادية تهيمن على الحكم في البلاد،وان الديمقرطية ماهي إلا أغنية.
الجزائريين،لكنها لم تطبق ماجاء في بيان نوفمبر 54،وبالتالي فإنه تم
إلانحراف بها عن المسار والمبادئ التي انشئت لتحققها بعد الاستقلال،ولاتزال
مستهدفة بقصد او من بغير قصد من طرف البعض من داخلها ومن خارجها،بتصرفات
يمقتها اغلبية الشعب الجزائري ،وربما لن يستطيع احد ان يجزم بنظافة
الانتخابات ،لان ماكتبتبه احد الجرائدليلة فرز النتائج يؤكد خلاف ذلك
؛الموضوع المتعلق بذلك في هذا الرابط[url=http://www.echoroukonline.com/ara/articles/128983.html]http://www.echoroukonline.com/ara/articles/128983.html[/url] وإن
المقاعد التي تحصلت عليها،وضعت علامة إستفهام لدى كثيرون من ابناء الوطن
المخلصين ربما حتى من المنتمين للجبهة والمؤيدين لها،حتى أن البعض لايزال
يرى أن الاحادية تهيمن على الحكم في البلاد،وان الديمقرطية ماهي إلا أغنية.